الكبير... (كبر الهم يضحك)

أنا يظهرلي ثمّة مشكلة في فهمنا للعالم، وهي في نفس الوقت أمارة على انّنا بعدنا برشة على الخزمة ( متع الحضارة).

ها المشكلة تتمثّل في التعلّق المبالغ فيه بالحاجات الكبيرة والطويلة و هو في الحقيقة مشكل يصيب الحكام أكثر من الشّعوب (بالله ما تبدوش تفكروا في حاجات خايبة..)

كان تتفكروا الحكاية متع المدفع العملاق اللي حب يعمله صدام حسين و اللّي يقولوا انّ المخابرات الاسرائيلية اغتالت العالم الكندي اللي كان يشرف عليه... فكرة مدفع عملاق طول ماسورته 156 متر ويوصل وزنه تقريبا الى حدود 2500طن تظهرلي فكرة غريبة ومهووسة (هنا) و في الحالات الكل، نتصور أنّ تطوير القدرة الحربية كان متاح بطرق اخرى أضمن و أنجح ... المهمّ ، المشروع في النهاية فشل بعد طبعا ما تسبب للعراقيين في خسارة الله أعلم بيها قداش.

و موش معقول باش نتفكروا المدفع العملاق و ننسوا النهر الصناعي العظيم، ها المشروع اللي تعمل رغم اللي الدراسات وقتها أتثبت اللي الموارد المائية في ليبيا محدودة وينبغي التعامل معها بحذر. المشروع تعمل بخمسة ملايين طن اسمنت و الاسلاك المستعملة في تصنيع الانابيب تتلفّ على الكرة الارضية 280 مرة...(هنا)

كيف عملو الحسابات التقديرية متع المشروع طلع يكلّفهم تقريبا سبعة وعشرين بليون دولار. و الله أعلم قداش تصرف منهم وتشققت الانابيب و قريب يشيح الماء و فشل المشروع (بحسب الموقع هذا )


و لوكان نمشوا لشيرة الخليج تو نلقوا أعلى برج في العالم، برج دبي و ارتفاعه 160طابق) و برج اخر قاعد يتبنى بحذاه وباش يكون أعلى منه ( برج جدة 1600 متر) و ربما ينبت برج أعلى منهم الزوز...



و ثمّة حاجة أهم، و هنا تولي المنافسة على أشدها، بحيث انّ كلّ واحد من الجماعة يحب يطيح على الي قبله، وأكيد انكم عرفتوا اني نحكي على أطول مدّة حكم.

زعمة اشكون من الحكام العرب اللي باش يحطّم الرقم القياسي ؟ (من سيدرك التسعين؟)

وها الغرام الغريب ما يمسّش الحكاّم اكهو، لا ، المسؤولين المحليين و بالاشتراك مع الشعوب الكريمة عندهم ضريبات . وهنا نولّوا نحكوا على أكبر كسكسي ( أغادير/المغرب) وأكبر كبسة (السعودية ) وأكبر خبزة مطبڤة وأكبر بركوكش(قفصة/تونس ) ...

وبما أن ّ الواحد صرف صرف نزيد نفكركم في بعض "مبدعينا" اللي يتنافسوا على كم الاوراق اللي كتبوها (يكتبو في الجرائد والمجلات و يطبعوا في الكتب و تلقاهم في التلفزة و في الرديون و في الجامعة و في الجامع وفي التجمّع و في في سبيطارو في محطّة الكار .... و همّهم الاساسي: اشكون يكتب أكثر وما يقول شيء؟؟؟؟؟ (في حين انّ رامبو ، مثلا ،الشاعر الفرنساوي اللي غير نظرة العالم للشعر عنده ديوان واحد و ديوان صغير زادة)

و تكبروا وتنسوا... و كبر الهم يضحك.

ماتيلدا



حبي المرير، يا بنفسجة متوجة بالشوك
في دغل الأهواء الشائكة،
يا رمح الأسى، وتُويجَ الغضب: كيف أتيت
لتقهر روحي؟ أي (دربِ آلامٍ) قادتكَ إليّ؟


لم سكبت نارك اللطيفة
بهذه السرعة، على أوراق حياتي الباردة؟
من دلّك على الطريق؟ أية زهرةٍ
أي حجرٍ، أي دخانٍ دلّك على مكان سكناي؟


إذ أن الأرض اهتزّت - اهتزت حقاً - تلك الليلة الرهيبة؛
وأترع الفجر بخمرة الأقداح كلها؛
وجهرتْ بنفسها الشمس السماوية؛


أما في الداخل، فقد لفّني حب ضارٍ
واخترقني بأشواكه، بسيفه،
شاقاً في قلبي درباً ذاوياً.

نيرودا
ترجمة طاهر رياض


تي شبيني كبّي ؟؟؟

تي شبيني كبّي ؟؟؟ تي شبيني اليوم...؟

موش المفروض نبدا شايخ نهار ها العيد وعامل 66 كيف... الساعة اليوم عيد وغدوة عيد... حتى كان كت شوية كبي المفروض اليوم نتفرهد . في حين أنا المسألة متع الاعياد نحسها ما تعنينيش لا من قريب ولا من بعيد..!!!!!

يمكن أنا كبيّ على خاطر الطقس مقوّد عندنا؟؟؟

باقي كبيّ و فادد وقالق...!!!!! شبيني؟؟؟

ثمّ، شبيني الاعياد الوطنية ما تحرّكلي حتى شعرة...؟ زعمة مانيش وطني أنا؟

الحق الحكاية تحير!!!!!

الغريب انّي كيف حكيت مع أصحابي ( الغانيين) على الاعياد الوطنية نلقاهم حتّى هم متملحين، قالك هاوينه نهير نرتاحوا فيه وبرّه...؟

تو أنا نتصّور نتفقوا على انّو الحكاية متع السبعة الحيّة ( عيد من الاعياد الوطنية متع بعض القبائل في الغابون) حكاية فارغة و ماهيش عيد رسمي كيف ما يحاولوا يقنعونا. وعادي جدا انوّ الناس الكل ما تحسّ بشيء وبالحقّ ما تعنيش حتى شيء للغانيين الكل لا من قريب و لا من بعيد و الكمشة اللي عاملينلها قاوق و يحتفلوا بيها 7 أيام و7 ليالي هم نفس الرهوط اللي كانوا يحتفلوا بـ 3 أوت و يبكوا بالدموع من الفرحة... (3 أوت كان عيد وطني في الطوغو ماعادش يحتفلوا بيه عندهم مدّة)

حكاية فارغة حكاية الحيّة وتوّ الناس الكل تنساها عويمين و الا ثلاثة و الا أربعة و الا خمسة و الا ستة...7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 ... قداش باش يعيش السيد ؟ يطلعش "ربوت" في اخر الفيلم؟؟؟

المهم حكاية السبعة حيّة حكاية فارغة و باش تتنسى. اما علاش انا و أصحابي و برشة خلق اخرين ما يعنيلهم عيد الجمهورية و الا عيد الشباب و الا عيد الاستقلال مثلا، حتى شيء ؟؟؟؟

زعمة علاش ها اللا مبالاة... زعمة مناش؟

باهي قول بالنسبة لعيد الشباب ما يعنيلنا حتى شيء على خاطر أحنا ماناش شباب، ملّي يولد الواحد يولد شيخ سبعيني على خاطر حتى اللي يظهروا شباب من برّة بعد سنين البطالة اللي تعدت عليهم و الكبّي اللي يشوفوا فيه و الاحباط اللّي يفطروا بيه و يتعشوا بيه ولّت عمارهم فوق75 هذا من شيرة و من شيرة أخرى الشاب الوحيد الوسيم معروف... ثمّة شاب اخر في البلاد وهو موجود؟؟؟؟ معقول ها الكلام...؟

ونفس الشيء بالنسبة لعيد الجمهورية مادام الناس الكل تعرف اللي الشيء اللي صاير في الزمبابوي لا علاقة بالنظام الجمهوري... عادي باش ما يعنيلهم عيد الجمهورية حتى شيء

أما علاش الواحد ما تتحركله حتى شعرة نهار عيد الاستقلال؟؟؟؟

زعمة أنا اللي هكة كبّي خلقي و ما نيش متع احتفالات؟؟؟

شنوه ها الكبي؟؟؟؟


سماء منخفضة




هُنَالِكَ حُبٌّ يسيرُ على قَدَمَيْهِ الحَرِيرِيَّتَيْن
سعيدًا بغُرْبَتِهِ في الشوارع،
حُبٌّ صغيرٌ فقيرٌ يُبَلِّلُهُ مَطَرٌ عابرٌ
فيفيض على العابرين:
( هدايايَ أكبرُ منّي
كُلُوا حِنْطَتي
واشربوا خَمْرَتي
فسمائي على كتفيَّ وأَرضي لَكُمْ )...
هَلْ شمَمْتِ دَمَ الياسمينِ المُشَاعَ
وفكَّرْتِ بي
وانتظرتِ معي طائرًا أَخضرَ الذَيْلِ
لا اسْمَ لَهُ؟
هُنَالِكَ حُبٌّ فقيرٌ يُحدِّقُ في النهرِ
مُسْتَسْلِمًا للتداعي: إلى أَين تَرْكُضُ
يا فَرَسَ الماءِ؟
عما قليل سيمتصُّكَ البحرُ
فامش الهوينى إلى مَوْتكَ الاِختياريِّ،
يا فَرَسَ الماء!
هل كنتِ لي ضَفَّتَينْ
وكان المكانُ كما ينبغي أن يكون
خفيفًا خفيفًا على ذكرياتِكِ ؟
أَيَّ الأغاني تُحِبِّينَ ؟
أيَّ الأغاني؟ أَتلك التي
تتحدَّثُ عن عَطَشِ الحُبِّ،
أَمْ عن زمانٍ مضى ؟
هنالك حُبّ فقير، ومن طَرَفٍ واحدٍ
هادئٌ هادئٌ لا يُكَسِّرُ
بِلَّوْرَ أَيَّامِكِ المُـنْتَقَاةِ
ولا يُوقدُ النارَ في قَمَرٍ باردٍ
في سريرِكِ،
لا تشعرينَ بهِ حينَ تبكينَ من هاجسٍ،
رُبَّما بدلاً منه،
لا تعرفين بماذا تُحِسِّين حين تَضُمِّينَ
نَفسَكِ بين ذراعيكِ!
أَيَّ الليالي تريدين ؟ أيَّ الليالي ؟
وما لوْنُ تِلْكَ العيونِ التي تحلُمينَ
بها عندما تحلُمين؟
هُنَالِكَ حُبٌّ فقيرٌ، ومن طرفين
يُقَلِّلُ من عَدَد اليائسين
ويرفَعُ عَرْشَ الحَمَام على الجانبين.
عليكِ، إذًا، أَن تَقُودي بنفسِكِ
هذا الربيعَ السريعَ إلى مَنْ تُحبّينَ
أَيَّ زمانٍ تريدين ؟ أَيَّ زمان ؟
لأُصبحَ شاعِرَهُ، هكذا هكذا: كُلَّما
مَضَتِ امرأةٌ في المساء إلى سرِّها
وَجَدَتْ شاعرًا سائرًا في هواجسها.
كُلَّما غاص في نفسه شاعرٌ
وَجَدَ امرأةً تتعرَّى أَمام قصيدتِهِ...
أَيَّ منفىً تريدينَ؟
هل تذهبين معي، أَمْ تسيرين وَحْدَكِ
في اسْمك منفًى يُكَلَّلُ منفًى
بِلأْلاَئِهِ ؟
هُنالِكَ حُبٌّ يَمُرُّ بنا،
دون أَن نَنْتَبِهْ،
فلا هُوَ يَدْري ولا نحن نَدْري
لماذا تُشرِّدُنا وردةٌ في جدارٍ قديم
وتبكي فتاةٌ على مَوْقف الباص،
تَقْضِمُ تُفَّاحَةً ثم تبكي وتضحَكُ:
(لا شيءَ، لا شيءَ أكثر
من نَحْلَةٍ عَبَرَتْ في دمي...
هُنالِكَ حُبّ فقيرٌ، يُطيلُ
التأمُّلَ في العابرين، ويختارُ
أَصغَرَهُمْ قمرًا: أَنتَ في حاجةٍ
لسماءٍ أَقلَّ ارتفاعًا،
فكن صاحبي تَتَّسعْ
لأَنانيَّةِ اثنين لا يعرفان
لمن يُهْدِيانِ زُهُورَهُما...
ربَّما كان يَقْصِدُني، رُبَّما
كان يقصدُنا دون أَن نَنْتَبِهْ
هُنَالِكَ حُبّ ...


محمود درويش

الله يسامحهم جماعة18 أكتوبر

تو ماهو تحالفتوا مع النهضة والا لا...؟؟؟ هيا بالبركة كملوا نضالكم مع بعضكم تو ... هاو يظهرلي بالون الاختبار اللي طيروه في سماء القيروان و ردود الفعل في الشارع والبلوغسفير تنجم تعطينا شوية مؤشرات على الجاي ... على الخطاب اللي يناسب الازمة الاقتصادية اللي باش تكبس على البلاد والعباد بالشوية بالشوية.... هيا بالبركة .... املا لا ..راهي حتى هي ديمقراطية ...و حريات... ها املا لعب هو... أه ه ه ه املا؟ تي كيفاش نضال هو..؟

ضربات ومشاهد

ضربة حظّ

جاري العاطل عن العمل ينتظر دوره ليلتحق بالاثرياء الجدد. فشلت كل محاولات الاخرين في اقناعه بالالتحاق باعتصام نظّموه دفاعا عن حقّهم في العمل.

***

ضربة فرشاة

هل تشبه قراءة لوحة قراءة نص؟

وقفت أحيانا كثيرة أمام أروقة معارض الرسم، ولكني لم أدخل... لم أكن يوما مطمئنّا لزوارها... هم أيضا كانوا يرمقونني ـ حين دخولهم ـ بحذر.

مسألة صراع طبقي...

***

ضربة سيف

مشهد اعدام في ساحة عامة... 2009

مازالت الانسانية طفلة خرقاء...

متى تبلغ سن الرشد؟ متى تبلغ سن الرشد؟

***

"ضربة جزاء"

بالحدس أعلم أنّ علاقة كرة القدم بالفقر علاقة وثيقة... لا أمتلك أدلة.

***

ضربة على عظم الساق

أي ألم....!!!!

***

هايكو



رقص جميل


حلقات الرقص تصبح

أوسع أوسع

مع نبض الطبلة المتسارع
(تيويوشي)

سؤال

" أجامعوا كستناء؟"سألونا بدورهم، حين سألنا عن الطريق
(سيشوكوكيو)

حشرات الخريف


قرية صغيرة هنا

تنام،قد هدهدتها الجنادب

بسقسقة حلوة صافية
(جيتو)

فراشة

زهرة ساقطة، أو ما ظننت

ترفرف عائدة الى الغصن .

كانت فراشة
(موريتاك)
(ترجمة:محمد عيد ابراهيم ـ ضمن كتابات معاصرة، ع1993/20/)
هايكو تونسي
شماتة
في جماعة "الجماعة"
حتى
الشعر يسكر
موش كان البيرة...

ليلى والذئب أو اضطهاد المرأة


أنا موش باش نحكي على "المرا " باش نحكي على مرا (مرا وحدة) أما ما فيها باس كان ننطلق من حاجة هكة كيف التمهيد و موضوعها المرا.

المساواة بين الراجل و المرا، الليّ ما تقتصرش على القوانين والنصوص أما نعيشوها في حياتنا ما تنجم تكون كان بعد ما يتحرّر الراجل (نقصد الراجل والمرا، يعني المجتمع الكل) من كل أشكال الاضطهاد الطبقي والاثني و الديني ... و اللّي يحب يساهم في ها العمل الجبّار يلزمه من توّة يخوض حربه العنيفة ضد الرؤى القديمة البالية اللي باش تستمر في الفعل مديدة حتى لين يقضوا عليها أولاد أولاد أولادنا... في النهاية القديم والبالي والليّ يشدنا الى الوراء موجود بأشكال مختلفة : ساعات يكون فكرة، قصّة والاّ رواية والاّ مسلسل، ساعات قانون والاّ قرار، ساعات حزب والاّ منظمة...

باش نعطي أمثلة فيسع فيسع ونرجع للموضوع، نعرف روحي بعدت على صلب الموضوع شوية:

- ناخذوا مسلسل باب الحارة مثلا، اللي شيخنا في رمضان، صحيح هو مخدوم و الممثلات مزيانات.. أما يلزمنا ننتبهوا الليّ المرا الي نمذجها المسلسل يلزمنا ناقفوا ضدّها... شنوّ مرا يقررها الراجل كل شي؟؟؟ تقول القائلة كيف يبدا الراجل كيف أبو شهاب ما فيها باس كيف يقرر !!!! و المشكل انو يلزمها تمضمض على خاطر راهوا هذاكا ما يخضعش لشروط الانساني... ما عملش حتّى غلطة السخطة، ربّ على حالوا.

- ناخذوا توّة حكاية الكل قريناها و نعرفوها : ليلى و الذئب مثلا ( حمراء حمراء) هذيكة معبية بالألغام وباختصار فيها فكرة خطيرة تتزرع في مخّ الصغير و تنبت وماعادش نجموا نقلعوها: ليلى قلتلها أمها بريّ وصلي الكعك لجدّتك و ردي بالك تبعدي على الثنية... هي ظهرلها باش تعمل حاجة من راسها قالت" تنحي الزهور والا شنوةّ"، الحاصيلو، ظهرلها باش تجيب الجديد ، باش تكون ليلى موش بنت أمه، موش نسخة من أمها وهكاكة رصتلها كلاها الذيب، معناها اللي يجيب الجديد و يخرج على الثنية ياكله الذيب... اللي ما تكونش نسخة من أمها يكلها الذيب... وعمك الذيب بلحيته الطويلة و مخالبه وأنيابه يـgـانص في البنيات اللي يخرجوا على الثنية...

الحكاية قديمة برشة و ثمة تنويعات بلغات مختلفة و كل ثقافة تزيد للقصة و الا تنقص منها اكسسوارات يعطوها طابعها المحلي... أما المشترك بين التنويعات الكل متع الحكاية هم الحاجات اللي قلت عليهم: ليلى/أمها /الذيب /الثنية

في النهاية أم ليلى و الذيب وجهان لعملة واحدة كيف ما يقولوا... قوى جذب الى الوراء... عقلية الامتلاك(الام) و عقلية الماكلة ( الذيب)...

بعدت برشة على صلب الموضوع، أنا قلت في لاول باش نحكي على مرا موش على المرا.... هيا هاو باش نرجع. أما حاجة وحدة قبل : راهوا انا اخترت اني نحكي على الخطابات اللي تعبر على نظرة دونية للمرأة بشكل غير مباشر و يمكن من غير ما تقصد ( يعني يمكن أصحاب ها الخطابات هذي همّ بيديهم ضحية تراكمات متع قرون من اقصاء المرأة و الخوف منها) على خاطر ثمّة مدونين لمّحوا اللي همّ باش يتناولو وجهة نظرالجماعة اللي يصدروا على مرجعية تحتقر المرأة.. وكيف كيف بالنسبة للجماعة اللي ما يروا في المرا كان سلعة ...

باهي ... نرجع توّ لصلب الموضوع، أنا موش قلت اللي أنا باش نحكي على مرا موش على المرا، و المرا اللي باش نحكي عليها هي أمي:

بالنسبة ليّ أمي هي أحسن مرا في العالم و ماثمة حتى مرا كيفها.( طبعا من حق كل واحد انوا يقول اللي أمه احسن مرا في العالم، الامور هذي ما فيهاش " موضوعية")