أبسط تعريف للرهاب أو الفوبيا(Phobie) هي الخوف الشديد ـ المرضي من حاجات أو مواقف معينة . وهذا يعني انه ها الخوف المرضي ينجم يكون من الغرق او من الاماكن المرتفعة او من الوسخ او من الحيوانات او من الناس... لكن أول حالة فوبيا من الفوبيا ومشتقاتها نتصور هي حالتي...و باش يكون كلامي دقيق أنا صار عندي فوبيا من الفوبيا على البلوغسفير. وين نحل نلقى بوست على فوبيا من الفوبيات: بشر اسلام دجاج بقر خنازير بطاطا....
شني المشكلة كيف تتوجد مجموعة من المدونين تتفق على انه ثمة مد اسلاموي السبب متعه مجموعة قنوات تلفزية تمول فيها دول نفطية في اطار سعيها لنشر نموذجها المتخلف ياسر و الا في اطار تنافسها على العمالة للامبريالية الامريكية. ها المجموعة متع المدونين نشرت مقالات تعبر فيها على قلق مشروع(كنت نشرت مقالتين بعنوان "مع الاسلامويين1و2" في سياق لفت الانتباه لظاهرة نتصور انها تقلق و تخوف) و هو قلق مشروع على خاطر ها المظاهر متع المد الاسلاموي تشكل تربة خصبة لمشروع الخوانجية في تونس أو لأي مشروع أصولي يستند لمرجعية دينية بل و من الممكن ان اي نوع متع مشروع استبداد يستثمر ها المد هذا... على خاطر الانسان المقبل على الحياة و الشيخات ينجم ينتفض في أي لحظة و يثور و ينجم يمثل وجيعة راس مستمرة لاي مستبد و يخليه يقرأ حساب أي حركة أو أي قرارقبل ما ينفذها في حين ان الانسان اللي يؤمن ان " الصبر مفتاح الفرج" و يبدا يتاجر في الحسنات ويطيع في ولي الامر على خاطر " الفتنة أشد من القتل"... هذكا انسان ماخذين فيه ڤرانطي الى مدى الحياة.. باش ييبقى صابر ومطيع...
المهم ، شني المشكلة كان انتقد مجموعة من المدونيين ها الظاهرة؟؟؟؟
و هنا نقول زادة انه ما ثمة حتى مشكلة كيف ترد مجموعة اخرى من المدونين، المجموعة اللي ترى انه ثمة مشاكل أخطر أو اللي ترى انه الظاهرة ايجابية و فيها عودة للطريق المستقيم على خاطر الاسلام هو الحل للمشاكل الكل... هذا زادة أمر عادي جدا و الى الحد هذا ما ثمة حتى مشكلة... ملا وين المشكلة؟؟؟؟
المشكلة في السبان؟؟؟؟
اطلاقا لا... و ثمة أشكال مختلفة متع سبان و ثمة درجات (أنا مثلا نتجنب السبان قدر الامكان و لكن في احيان كثيرة ما يكون قدام الانسان كان خيار السبان) ولو انه في كل الحالات السبان خيار سلبي جدا
المشكلة في التكرار المستمر و المعاودة... يا أخي على خاطر واحد نافح بالحكاية و الا قرأ كتاب في المسألة يكسرنا روسنا بيها الحكاية متع الفوبيا؟؟؟؟؟
هات ننوع ...هات نبدلوا... هات نتفقوا في حاجات يكتبوا فيهم العباد ( الورد و تعدد الزوجات مثلا تجربة باهية و لو انه برشة ما تحمسولهاش بالقدر الكافي) هات نفكرو ا في المواضيع قبل ما نكتبوا ...هات نجربوا نفكروا كفريق متع مدونين... هات نهار نردوا تن بلوغ مجلة منوعة تقرا فيها الاخبار و تلقى فيها التحاليل السياسية و تلقى فيها مواضيع اجتماعية وثقافية و رياضية مختلفة وبرشة تصاور... خرجوا هاك المصورات اللي جايبينهم من الخارج و صورلنا حومكم ودياركم و الثنية اللي تمشوا منها للخدمة ...(حاجة يعمل فيها ارتيكلي ـ مشكور ـ باستمرار) هات نجيبوا الجديد.... هات نجيبوا الجديد.
ثمة نص لجبران خليل جبران (مستقبل اللغة العربية) فيه مقارنة ما بين المبدع و المقلد: يقول جبران:" اعني بالشاعر ذلك الزارع الذي يفلح حقله بمحراث يختلف ولو قليلا عن المحراث الذي ورثه عن ابيه فيجىء بعده من يدعو المحراث الجديد باسم الجديد وذلك البستاني الذي يستنبت بين الزهرة الصفراء والزهرة الحمراء زهرة ثالثة برتقالية اللون فيأتي بعده من يدعو الزهرة الجديدة باسم جديد وذلك الحائك الذي ينسج على نوله نسيجا ذا رسوم وخطوط تختلف عن الاقمشة التي يصنعها جيرانه الحائكون فيقوم من يدعو نسيجه باسم جديد . اعني بالشاعر الملاح الذي يرفع لسفينة ذات شراعين شراعا ثالثا والبناء الذي يبني بيتا ذا بابين ونافذتين بين بيوت كلها ذات باب واحد ونافذة واحدة والصباغ الذي يمزج الالوان التي لم يمزجها احد قبله فيستخرج لونا جديدا فيأتي بعد الملاح والبناء والصباغ من يدعو ثمار اعمالهم باسماء جديدة فيضيف بذلك شراعا الى سفينة اللغة ونافذة الى بيت اللغة ولنا الى ثوب اللغة .
اما المقلد فهو ذاك الذي يسير من مكان الى مكان على الطريق التي سار عليها الف قافلة وقافلة ولا يجيد عنها مخافة ان يتيه ويضيع ذاك الذي يتبع بمعيشته وكسب رزقه وماكله ومشربه وملبسه تلك السبيل المطروقة التي مشى عليها الف جيل وجيل فتظل حياته كرجع الصدى ويبقى كيانه كظل ضئيل لحقيقة قصية لا يعرف عنها شيئا ولا يريد ان يعرف "
أنا جديد على التدوين مقارنة بالاخرين و لاحظت انه برشة مدونين انسحبوا او نددوا بالتراجع متع التن ـ بلوغ... أنا واحد من الناس ما نجمش نقبل العقلية متع" ليس في الامكان أفضل مما كان" و " كان ثمة عصر ذهبي متع تدوين و هات ماك الكلام..."، هذكا علاش حتى اذا ثمة تراجع ( و هذا صحيح و يمكن التأكد منه بقراءة أرشيف بعض المدونات) فنتصور راهوا باش يقدم بالتجربة متع التدوين و باش نتعلموا منه حاجات جديدة موش باش يرجعنا لتالي
المهم، الحكاية متع الفوبيا نتصور انها عملت للناس الكل الشقيقة و وجعتلهم روسهم لكن اذا استمر الامر راهوا باش يولي لا يطاق
و قبل ما نكمل نقول راهو الكلام اللي قلته مجرد راي (ماهو عندي حتى فوبيا تقويل الماقلتوش) و اللي عينه في شهوة يديرها في عشاه... وbe happy
شني المشكلة كيف تتوجد مجموعة من المدونين تتفق على انه ثمة مد اسلاموي السبب متعه مجموعة قنوات تلفزية تمول فيها دول نفطية في اطار سعيها لنشر نموذجها المتخلف ياسر و الا في اطار تنافسها على العمالة للامبريالية الامريكية. ها المجموعة متع المدونين نشرت مقالات تعبر فيها على قلق مشروع(كنت نشرت مقالتين بعنوان "مع الاسلامويين1و2" في سياق لفت الانتباه لظاهرة نتصور انها تقلق و تخوف) و هو قلق مشروع على خاطر ها المظاهر متع المد الاسلاموي تشكل تربة خصبة لمشروع الخوانجية في تونس أو لأي مشروع أصولي يستند لمرجعية دينية بل و من الممكن ان اي نوع متع مشروع استبداد يستثمر ها المد هذا... على خاطر الانسان المقبل على الحياة و الشيخات ينجم ينتفض في أي لحظة و يثور و ينجم يمثل وجيعة راس مستمرة لاي مستبد و يخليه يقرأ حساب أي حركة أو أي قرارقبل ما ينفذها في حين ان الانسان اللي يؤمن ان " الصبر مفتاح الفرج" و يبدا يتاجر في الحسنات ويطيع في ولي الامر على خاطر " الفتنة أشد من القتل"... هذكا انسان ماخذين فيه ڤرانطي الى مدى الحياة.. باش ييبقى صابر ومطيع...
المهم ، شني المشكلة كان انتقد مجموعة من المدونيين ها الظاهرة؟؟؟؟
و هنا نقول زادة انه ما ثمة حتى مشكلة كيف ترد مجموعة اخرى من المدونين، المجموعة اللي ترى انه ثمة مشاكل أخطر أو اللي ترى انه الظاهرة ايجابية و فيها عودة للطريق المستقيم على خاطر الاسلام هو الحل للمشاكل الكل... هذا زادة أمر عادي جدا و الى الحد هذا ما ثمة حتى مشكلة... ملا وين المشكلة؟؟؟؟
المشكلة في السبان؟؟؟؟
اطلاقا لا... و ثمة أشكال مختلفة متع سبان و ثمة درجات (أنا مثلا نتجنب السبان قدر الامكان و لكن في احيان كثيرة ما يكون قدام الانسان كان خيار السبان) ولو انه في كل الحالات السبان خيار سلبي جدا
المشكلة في التكرار المستمر و المعاودة... يا أخي على خاطر واحد نافح بالحكاية و الا قرأ كتاب في المسألة يكسرنا روسنا بيها الحكاية متع الفوبيا؟؟؟؟؟
هات ننوع ...هات نبدلوا... هات نتفقوا في حاجات يكتبوا فيهم العباد ( الورد و تعدد الزوجات مثلا تجربة باهية و لو انه برشة ما تحمسولهاش بالقدر الكافي) هات نفكرو ا في المواضيع قبل ما نكتبوا ...هات نجربوا نفكروا كفريق متع مدونين... هات نهار نردوا تن بلوغ مجلة منوعة تقرا فيها الاخبار و تلقى فيها التحاليل السياسية و تلقى فيها مواضيع اجتماعية وثقافية و رياضية مختلفة وبرشة تصاور... خرجوا هاك المصورات اللي جايبينهم من الخارج و صورلنا حومكم ودياركم و الثنية اللي تمشوا منها للخدمة ...(حاجة يعمل فيها ارتيكلي ـ مشكور ـ باستمرار) هات نجيبوا الجديد.... هات نجيبوا الجديد.
ثمة نص لجبران خليل جبران (مستقبل اللغة العربية) فيه مقارنة ما بين المبدع و المقلد: يقول جبران:" اعني بالشاعر ذلك الزارع الذي يفلح حقله بمحراث يختلف ولو قليلا عن المحراث الذي ورثه عن ابيه فيجىء بعده من يدعو المحراث الجديد باسم الجديد وذلك البستاني الذي يستنبت بين الزهرة الصفراء والزهرة الحمراء زهرة ثالثة برتقالية اللون فيأتي بعده من يدعو الزهرة الجديدة باسم جديد وذلك الحائك الذي ينسج على نوله نسيجا ذا رسوم وخطوط تختلف عن الاقمشة التي يصنعها جيرانه الحائكون فيقوم من يدعو نسيجه باسم جديد . اعني بالشاعر الملاح الذي يرفع لسفينة ذات شراعين شراعا ثالثا والبناء الذي يبني بيتا ذا بابين ونافذتين بين بيوت كلها ذات باب واحد ونافذة واحدة والصباغ الذي يمزج الالوان التي لم يمزجها احد قبله فيستخرج لونا جديدا فيأتي بعد الملاح والبناء والصباغ من يدعو ثمار اعمالهم باسماء جديدة فيضيف بذلك شراعا الى سفينة اللغة ونافذة الى بيت اللغة ولنا الى ثوب اللغة .
اما المقلد فهو ذاك الذي يسير من مكان الى مكان على الطريق التي سار عليها الف قافلة وقافلة ولا يجيد عنها مخافة ان يتيه ويضيع ذاك الذي يتبع بمعيشته وكسب رزقه وماكله ومشربه وملبسه تلك السبيل المطروقة التي مشى عليها الف جيل وجيل فتظل حياته كرجع الصدى ويبقى كيانه كظل ضئيل لحقيقة قصية لا يعرف عنها شيئا ولا يريد ان يعرف "
أنا جديد على التدوين مقارنة بالاخرين و لاحظت انه برشة مدونين انسحبوا او نددوا بالتراجع متع التن ـ بلوغ... أنا واحد من الناس ما نجمش نقبل العقلية متع" ليس في الامكان أفضل مما كان" و " كان ثمة عصر ذهبي متع تدوين و هات ماك الكلام..."، هذكا علاش حتى اذا ثمة تراجع ( و هذا صحيح و يمكن التأكد منه بقراءة أرشيف بعض المدونات) فنتصور راهوا باش يقدم بالتجربة متع التدوين و باش نتعلموا منه حاجات جديدة موش باش يرجعنا لتالي
المهم، الحكاية متع الفوبيا نتصور انها عملت للناس الكل الشقيقة و وجعتلهم روسهم لكن اذا استمر الامر راهوا باش يولي لا يطاق
و قبل ما نكمل نقول راهو الكلام اللي قلته مجرد راي (ماهو عندي حتى فوبيا تقويل الماقلتوش) و اللي عينه في شهوة يديرها في عشاه... وbe happy
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق